موظفة بمستشفى في الجزائر تسرق الرضع وتبيعهم في تونس

أمر قاضي التحقيق بمحكمة سيدي امحمد في الجزائر بإيداع إمرأة رهن الحبس المؤقت بالمؤسسة العقابية بسجن القليعة، على خلفية تورطها بسرقة أطفال رضع حديثي الولادة وتهريبهم خارج الوطن.
وذكرت صحيفة “النهار” نقلاً عن مصادر أن تفاصيل القضية تعود إلى تاريخ 11 من شهر أكتوبر/تشرين الأول الحالي، حيث جرى تقديم امرأة في الثلاثين من قبل مصالح الأمن الحضري الرابع أمام وكيل الجمهورية بمحكمة سيدي امحمد بتهمة سرقة أطفال رضع حديثي الولادة وتهريبهم خارج الوطن.
وأضافت الصحيفة الجزائرية أن المتهمة هرّبت الرضع إلى تونس، مشيرة إلى أنها باعتهم بمبالغ مالية باهظة.
وحسب “النهار”، تبين أن المشتبه بها تعمل موظفة بمستشفى مصطفى باشا بالإضافة إلى أشخاص آخرين متواطئين معها في الجريمة.
وأوضحت أنه، وبعد التحقيق مع المشتبه بها من طرف وكيل الجمهورية، تَقرر إحالة ملفها إلى قاضي التحقيق، الغرفة الرابعة، بمحكمة سيدي امحمد، حيث أمر بإيداعها الحبس المؤقت بالمؤسسة العقابية القليعة في انتظار ما ستكشف عنه التحقيقات من مستجدات جديدة بخصوص القضية.
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- وزير جزائري سابق يحذر من تراجع مبرمج للحريات
- قرار في ولاية راجستان يعيد الجدل حول الاعتماد على الفحم بالهند
- قراءة في سلوك الدولة اللبنانية... تخبّط وارتجال وهدر للفرص
- عبد الفتاح البرهان يرفض أي مبادرة لا تضمن تفكيك الدعم السريع
- ظهور علني لمادورو يبدد شائعات الفرار.. وتصعيد عسكري بين أمريكا وفنزويلي
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



