الإمارات تؤجج الإسلاموفوبيا بأوروبا

قال الكاتب البريطاني، ديفيد هيرست، إن حملة دولة الإمارات على الجمعيات والمؤسسات الخيرية الإسلامية في أوروبا، شوهت سمعة الكثير من الناس، وأدت إلى إفلاس أعمال مشروعة.
وفي مقاله المنشور في “ميدل إيست آي”، تساءل هيرست حول حملة الإمارات “الخبيثة”، وما الذي تكسبه من نشر الخوف وتلطيخ سمعة المسلمين الأبرياء، ومشاريعهم التجارية، والتحريض على شن هجمات عنصرية على المساجد؟!
وتابع بأنه من المذهل أيضا أن تكون الحكومات الغربية عميلة في خدمة طاغية مستبد يقوم بكل هذه الأعمال انطلاقا من محفزات غير التي يروج لها في بريطانيا وألمانيا وفرنسا والنمسا.
واستنكر الكاتب سماح النمسا لنفسها بأن تصبح مركزا لعمليات محمد بن زايد للقيام بهندسة اجتماعية للمجتمع الإسلامي في أوروبا.
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- وزير دفاع إسرائيل يجرد المدعية العسكرية المستقيلة من رتبها
- نازحو الفاشر قطعوا 60 كلم سيرًا على الأقدام دون طعام أو ماء
- لبنان بين الممانعة والسيادة، والبدائل العاجزة
- كشف وثائق جديدة يعيد إحياء قضية اليهودي الأمريكي جيفري إبستين
- كاتب أميركي: شهر العسل بين اليمين الأميركي وإسرائيل انتهى
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



