كميات الأمطار التي هطلت في 8 ساعات على إسبانيا تعادل إجمالي الأمطار المتساقطة خلال عام كامل.

ارتفع عدد ضحايا الفيضانات -التي ضربت مناطق شرق وجنوب إسبانيا جراء هطول أمطار غزيرة خلال الأيام الماضية- إلى 158 قتيلا، معظمهم في منطقة فالنسيا.
وأكدت مصادر حكومية -تحدثت لوكالة الأنباء الرسمية- أنه لا يزال هناك كثير من المفقودين، وقد أبدت مخاوف من ارتفاع عدد الضحايا.
كما أعلنت وزارة الدفاع أن 1064 جنديا يعملون حاليا في جهود البحث والإنقاذ بمنطقة الكارثة، وأن هناك عددا كبيرا من المفقودين.
وفي وقت سابق أمس الخميس، أعلن معهد الأرصاد الجوية الحكومي أن مستوى هطول الأمطار بمنطقة فالنسيا غير مسبوق، واصفاً الوضع بأنه “أسوأ فترة خلال قرن”.
وأضاف المعهد الحكومي أن “كميات الأمطار الغزيرة التي هطلت في 8 ساعات فقط الثلاثاء الماضي تعادل إجمالي الأمطار المتساقطة خلال عام كامل”.
وتقول وكالة الأنباء الفرنسية إن الفيضانات الحالية (في إسبانيا) قد تشكل أسوأ كارثة مرتبطة بعاصفة في أوروبا منذ أكثر من 50 عاما.
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- وزير جزائري سابق يحذر من تراجع مبرمج للحريات
- قرار في ولاية راجستان يعيد الجدل حول الاعتماد على الفحم بالهند
- قراءة في سلوك الدولة اللبنانية... تخبّط وارتجال وهدر للفرص
- عبد الفتاح البرهان يرفض أي مبادرة لا تضمن تفكيك الدعم السريع
- ظهور علني لمادورو يبدد شائعات الفرار.. وتصعيد عسكري بين أمريكا وفنزويلي
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



