مقال رئيس التحرير
القائد

لابد أن نفرق بين القائد ورجل الدين، فقد يكون رجل دين متمكن من دين الله، ولكنه جبان لا يستطيع أن يقود قطيع من المعيز، اما القائد المحنك كافر، لهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، اللهم أعز الإسلام بأحد العمريين، وكان يقصد عمر بن الخطاب قبل اسلامه، وعمر بن هشام الذي يكنا أبا الحكم، وعندما مات على الكفر أطلق عليه المسلمين أبو جهل لعدم إسلامه، وكان يشار لهم بالبنان لحنكتهم وطريقة قيادتهم.
أما سفهائنا اليوم فممكن أن يقودهم حمار مربي لحيته، إذا قاد معيز اهلكهم.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- أبو الغيط: 7 أكتوبر كان يجب ألا تستهدف المدنيين الإسرائيليين
- الجيوش العربية
- هل كانت الملائكة تقاتل مع حماس
- الدعوة الوهابية
- معني اللوبي الإسرائيلي في أمريكا
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



