تركي طعن زوجته وأطلق الرصاص عليها أمام أطفالها

في قونية، قُتلت امرأة تدعى زليخة أكبولوت على يد زوجها حسين أكبولوت .
وألقي القبض على حسين أكبولوت الذي استسلم في المحكمة التي أحيل إليها. ودُفنت جثة زليخة أكبولوت في مسقط رأسها، منطقة إيلجين.
تم أخذ أطفال الزوجين تحت حماية الدولة.
وقال أقارب زليخة أكبولوت، التي قيل إنها عادت إلى منزل والدها منذ 3 أشهر على أساس أن زوجها كان يتعاطى المخدرات، في إفادتهم للشرطة إن حسين أكبولوت لم يسمح لزوجته باستخدام الهاتف المحمول.
واعترف حسين أكبولوت، الذي تم اعتقاله، بجريمته في أقواله.
وذكر أنه في يوم الحادث، انطلقوا للذهاب إلى منزل جده ثم بدأوا في الجدال، وقال حسين إنه ارتكب جريمة القتل على طريق بعيد. وذكر أنه طعن زوجته أولاً، ثم أطلق عليها النار بمسدس بعد أن هربت.
وتابع أكبولوت على النحو التالي:
ثم ذهبت إلى الطريق الرئيسي واتصلت بصديقي وأخبرته أن الوقود قد نفد. جاء صديقي وتركنا الأطفال مع جدي. ثم ذهبت واستسلمت. أنا مدمن مخدرات. ولهذا السبب عادت زوجتي إلى منزل والدها منذ 3 أشهر. فذهبت ونمت في السيارة أمام منزلهم لمدة 15 يومًا. “وهكذا أقنعته وأجبرته على العودة إلى المنزل.
وعلم أن حسين أكبولوت كان قد أمضى فترة في السجن بتهمة الاتجار بالمخدرات.
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- وزير جزائري سابق يحذر من تراجع مبرمج للحريات
- قرار في ولاية راجستان يعيد الجدل حول الاعتماد على الفحم بالهند
- قراءة في سلوك الدولة اللبنانية... تخبّط وارتجال وهدر للفرص
- عبد الفتاح البرهان يرفض أي مبادرة لا تضمن تفكيك الدعم السريع
- ظهور علني لمادورو يبدد شائعات الفرار.. وتصعيد عسكري بين أمريكا وفنزويلي
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



