
ذكرت وسائل إعلام تركية، الجمعة، أن رتلا عسكريا ضخما تابعا للقوات التركية دخل محافظة إدلب السورية ضمن ما يعرف بمنطقة “خفض التصعيد”.
وبحسب وسائل الإعلام فإن هذا الرتل هو الثالث من نوعه خلال العشرة أيام الأخيرة.
ونقلت “وكالة أنباء تركيا” عن مصدر لم تسمه، قوله إن “رتلًا ضخمًا للجيش التركي، دخل من معبر كفرلوسين العسكري، وضم عدداً من الدبابات والمصفحات العسكرية، وشاحنات ذخيرة وصهاريج وقود، بالإضافة إلى معدات لوجستية”.
وأشارت الوكالة إلى أن الرتل “توجه إلى منطقة ريف حلب الغربي المشمولة ضمن منطقة خفض التصعيد الرابعة (إدلب)، وتوزع الرتل على قواعد ونقاط الجيش التركي في المنطقة والقريبة من خطوط التماس مع قوات الأسد”.
يُذكر أن عدد النقاط و القواعد العسكرية التي أنشأها الجيش التركي في منطقة خفض التصعيد الرابعة، إدلب شمال غرب سوريا، وصل إلى 77 نقطة وقاعدة عسكرية.
وكانت تركيا قد دفعت بتعزيزات عسكرية نوعية وضخمة مؤخراً إلى نقاطها العسكرية في إدلب، بإدخال 112 رتلا عسكريا في الخمسة أشهر الماضية من العام 2020، شملت دبابات وعربات مدرعة ومدافع ميدانية ثقيلة ومنظومات مضادة للطائرات من طراز “ATILGAN”، و منظومات مضادة للطائرات متوسطة المدى من طراز “MIM23-HAWK”، في معسكر المسطومة ومطار تفتناز وتل النبي أيوب.
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- وزير جزائري سابق يحذر من تراجع مبرمج للحريات
- قرار في ولاية راجستان يعيد الجدل حول الاعتماد على الفحم بالهند
- قراءة في سلوك الدولة اللبنانية... تخبّط وارتجال وهدر للفرص
- عبد الفتاح البرهان يرفض أي مبادرة لا تضمن تفكيك الدعم السريع
- ظهور علني لمادورو يبدد شائعات الفرار.. وتصعيد عسكري بين أمريكا وفنزويلي
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



