آلاف المهاجرين ينامون في العراء في جزيرة ليسبوس اليونانية

اضطر آلاف المهاجرين للنوم في العراء بجزيرة ليسبوس اليونانية بعد أن التهم حريق مخيم “موريا” وجعلهم دون مكان يلجأون إليه.
وأرغم الحريق نحو 12 ألفا و500 مهاجر على الفرار.
وأرسلت السلطات اليونانية تعزيزات من الشرطة لمنع المهاجرين من الوصول إلى بلدة ميتيليني الرئيسة، وحصر وجودهم على الحقول وجوانب الطرق.
ونقلت السلطات أكثر من 400 طفل ومراهق من المهاجرين لا يرافقهم أحد من ذويهم إلى البر الرئيس يوم الأربعاء على متن ثلاث رحلات طيران مستأجرة.
فيما نام الآخرون على جوانب الطرق وفي مرائب السيارات التابعة للمتاجر الكبيرة، وفي الحقول في أنحاء الجزيرة.
وتعهدت وزارة الهجرة اليونانية باتخاذ “كل الخطوات اللازمة” لضمان توفير مأوى للأسر والجماعات التي تحتاج إلى الرعاية، لكن من المتوقع أن يواجه هذا مقاومة شديدة من سكان ليسبوس.
وقال حاكم منطقة شمال إيجة، كوستاس موتزوريس، إن البلديات على خلاف بشأن طريقة التعامل مع الحالة، وأضاف “لم يتخذ أي قرار ولم تحل المسألة بعد”.
وتحقق السلطات فيما إذا كان الحريق الذي اندلع في “موريا” متعمدا.
المصدر: رويترز
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- وصول أسرى فلسطينيين محررين إلى خان يونس
- من يقف وراء عمليات الاغتيال في إدلب؟
- مقتل 3 من أفراد الشرطة شمالي إيطاليا
- لماذا تشكل طالبان باكستان عنصر تأزيم بين كابل وإسلام آباد؟
- كوريا الجنوبية تستدعي سفير كمبوديا بعد تزايد الاحتيال على مواطنيها
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.