لكل عالم زلة
لكل منا زلة أو غلطة، وكذلك العلماء الأجلاء، ولا معصوم إلا الأنبياء، ولكن هناك زلة أو غلطة مقبولة ناتجة عن تصور خاطئ، وهناك زلة مقصودة مبنية على قواعد فاسدة،، فالزلة الناتجة عن تصور أو فهم خاطئ، مع أن قواعد استنباطها سليمة، فمقبولة ومغفور لقائلها أو فاعلها.
أما الزلة المبنية على قواعد فاسدة فنحذر منها ومن قائلها أو فاعلها، فهو لا يريد خيرا.
لهذا لابد أن ننتبه، فعلمائنا ليسوا أنبياء ومن الممكن أن يخطئوا في مسألة من المسائل أو رأي من الآراء، فإذا عرفنا الحق نبهناهم، وقلوبنا مملوءة بحبهم وتقديرهم واحترامهم.
أما علماء السلطان، ومنهم علماء آل سعود، فكلهم بالزبالة، المصيب منهم والمخطئ، فهم آفة على المجتمع، وخطر على الأمة الإسلامية، ولا يستحقون أي احترام ولا تقدير من أي كان.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
- لماذا لا تقلق أمريكا وأوروبا من الصناعات العسكرية التركية؟
- الجزائر تملك سياحة من الدرجة الأول
- بعد مقتل أبو شباب.. الدهيني يتوعد بتكثيف القتال ضد حماس
- ياسر أبو الشباب مات فطيس
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



