مقولة اليوم
من الخرطوم إلى غزة.. لماذا تتكرر المأساة العربية؟

عنوان في أحد الصحف العربية
لا تتحاج الإجابة لذكاء، شعوب يقودها أقذر خلق الله على وجه الأرض، وأمة نائمة تنتظر دورها بالقتل، ومثقفين أغبي منهم لا يوجد، يبثون سمومهم على العامة ليل نهار، وإعلاميين ممكن أن نصفهم بالقاذورات، وفنانين وفنانات قوادين وشراميط يشار لهم بالبان لانهم من عليه القوم، وشيوخ دين منافقين، وبعضهم كفر، وبعضهم نصراني ويهود يلبسون لباس الإسلامي ويتحدثون بالدين، والنصارى هم من يحدد لنا من هو الإرهابي والمثقف، فماذا تتوقع.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- الحقود الحسود
- المقدس ما قدسه الله
- يديرها إسرائيلي إستوني.. شبكة غامضة تهرّب الغزيين عبر رحلات سرية
- الدعم السريع السوداني
- مراحل حياتك مع أبيك
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



