الدروز أكرمكم الله

كثير ما نسمع في الأعلام العربي كلمة الموحدين الدروز عند ذكر هؤلاء الكفار، فيضن السامع أنهم موحدين لله وهذا كذب، فالدروز يعبدون المعز لدين الله الفاطمي الشيعي، فهو موحدين لألوهيته، يعني رب الدروز هو المعز لدين الله الفاطمي الشيعي المنسوب زورا لفاطمة الزهراء رضي الله عنها، والذي كان يحكم الدولة الفاطمية الشيعية في مصر.
الرجاء من الأعلام العربي الذي عودنا على الكذب والخيانة أن يسمي الأسماء بحقائقها، وللأسف تأثر حتى بعض المخلصين بهذا الترهات.
وهؤلاء الدروز الذي ينبحون مثل الكلاب، أعز الكلاب عنهم، عددهم في العالم لا يتجاوز مليون ونصف فقط، يعني ممكن القضاء عليهم بسهولة، أو إرجاعهم لعبادة الله سبحانه وتعالى إن أمكن.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- أحذروا من الابتسامات الزائفة
- أديان خبيثة
- الأمم المتحدة بشأن أفغانستان: يتعين على طالبان إنهاء سياساتها القمعية ضد المرأة
- تحذيرات في العراق من تنفيذ تنظيم «الدولة» عمليات أمنية مع تعيينه لوالٍ جديد
- هناك فرق بينهم
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.