مقال رئيس التحرير

هذا زمانهم

المغنيين والراقصين والممثلين ومن يحضر حفلاتهم ويرقصون لن يختفون في الدولة الإسلامية مهما بلغت من قوة وتطبيق شرع الله، فهم سيستمرون في الخفاء.
وفي زمان الحكام الخونة أعطيت لهم الحرية في الضهور ونشر فسوقهم وفسادهم أمام الناس، أما إذا قامت الدولة الإسلامية فسيختفون عن الناس ولكنهم سيبقون على فسوقهم وفجورهم في الخفاء، وهم أقلية فاسدة في المجتمع، ولا يرتاحون إلا بسماع كلام الشيطان الرجيم، وليس لهم قيمة وأهمية ولا يؤثرون في المجتمع بتاتا، فوظيفتهم بالحياة الفسق والفجور فقط، والآن زمانهم، لهذا تراهم وتعتقد أنهم كثر ولهم تأثير في المجتمع مع أن لا تأثير لهم، فهم حثالة المجتمع.

حمد الخميس

معلومات إضافية ومفصلة

محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.

مواضيع ذات صلة

أسئلة شائعة

س: ما أهمية هذا المحتوى؟

ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.

س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟

ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.

معلومات الكاتب

الكاتب: العربي الأصيل

الموقع: العربي الأصيل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى