مقال رئيس التحرير

هل ممكن أن يتخلى العلمانيين في تركيا عن قياداتهم الفاسدة

لن يتخلى العلمانيين في تركيا عن قياداتهم العلمانية الفاسدة مهما كانت درجة فسادهم كبيرة وقاتلة للدولة، ففي تركيا شعبين، شعب يحب تركيا ويعتبرها بلدة ويحرص عليها وهم سكان الأناضول، وشعب أخر من دول شتى معظمهم من دول صليبية جلبتهم بريطانيا عندما احتلت تركيا في الحرب العالمية الأولى، أو كانوا موجودين بها منذ زمن بعيد، ولكنهم بقوا على دينهم، فهؤلاء الذين يسمون نفسهم علمانيين وهم لا يعرفون معنى العلمانية، فعلمانيتهم هي كره الإسلام وأهلة، لهذا يكرهون سكان الأناضول كره شديد، بالإضافة لوجود اليهود والعلويين بكثرة في تركيا، فعددهم يتجاوز 10 مليون، فكلهم علمانيين ليخدعوا الشعب المسكين، لهذا كلهم متمسكين بقياداتهم العلمانية مهما فعلو لتركيا.
والذي ممكن أن يرجع للحق هم الأتراك الأصليين المغفلين الذين صدقوا أن هناك علمانية فأصبحوا علمانيين.

حمد الخميس

معلومات إضافية ومفصلة

محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.

مواضيع ذات صلة

أسئلة شائعة

س: ما أهمية هذا المحتوى؟

ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.

س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟

ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.

معلومات الكاتب

الكاتب: العربي الأصيل

الموقع: العربي الأصيل

زر الذهاب إلى الأعلى