نكشة
حكواتي في المقاهي

لو كنا في دولة محترمة، ولها قوانينها وإبداعها لكان هذا الرجل الذي مجدة النظام المصري كأنه قائد فذ حقق المعجزات، واحتفل به العلم وإعطاء جائزة نوبل عن قصة كتبها تسمى “أولاد حارتنا” الساقطة، لكان هذا الشخص يعمل في المقاهي الشعبية كحكواتي، أي يقص القصص على الزبائن على صوت الربابة، وبعد انتهائه من القصص يعطى وجبت عشاء كأجر.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- الأمارات ليست دولة
- حليف غامض لترامب يتبرع بـ130 مليون دولار لتسديد رواتب الجيش
- موقع إيطالي: حفتر اشترى مروحيات من جنوب أفريقيا رغم الحظر
- الحذر من الشيعي المتدين
- هل ممكن القضاء على تركيا
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.


