أي حزب لا يطهر البلد إذا تمكن فهو عميل للكافر

البلاد الإسلامية محتلة منذ أكثر من 100 سنة، ففرخ وولد فيها المحتل عبيد يحبونه حبا جما، ومستعدين أن يفعلوا له أي شيء وفي أي شيء، وعينهم في كل مفاصل الدولة، بدا من فراش فيها إلى أكبر وظيفة، لهذا أي حزب وصل للحكم ولم يطهر البلد تطهيرا كاملا من كل عشاق المحتل، كما فعل الخميني ومن قبله الماركسيون عندما سيطروا على موسكو، والفرنسيين عندما تمكنوا من فرنسا، وحتى الأمريكان عندما طردوا الإنجليز ووحدوها.
والذي لا يفعل ذلك فهو خائن أو غبي، والأغبياء لا يصنعن دولة.
أما العار الذي صنعة الاخوان المسلمين والذي يقول “السلمية أقوي من الرصاص”، فهو شعار غبي دمر وقتل المسلمين.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- الانتقالي الجنوبي في اليمن
- دلال 5 نجوم.. أول فندق للقطط في ليبيا بخدمات فاخرة
- السيستاني الذي لا يموت
- تصفية أبو شباب في غزة تربك إسرائيل
- استفزاز إسرائيل لسوريا.. هل انسدّ طريق التفاهم؟
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



