الغباء التركي

الأحداث العنصرية التي يختلقها العلمانيين عباد مصطفي كمال اتاتورك، تجعل أمريكا تحتل تركيا متى ما ارادت، وعلى تركيا السمع والطاعة لأمريكا، فما على أمريكا لتدمير تركيا ألا تزويد السوريين الغاضبين من الأتراك العنصريين الهمج، وهم قلة، بسلاح فتاك وفعال، فيقومون باحتلال تركيا بسهولة، وتسليمها لأمريكا.
ولكن الحمد لله، العقلاء في سوريا أكثر من عقلاء تركيا.
وأقول للأغبياء منهم، الشعب السوري مقاتل شرس، قاتلوا خمس دول هم إيران والجيش السوري العلوي، والجيش الروسي، والجيش الأمريكي من خلال مليشيات قسط، والميليشيات العراقية الشيعية، غير الجواسيس من السعودية والإمارات، وممكن أن يضيفوا الجيش التركي، وهم لا يمتلكوا إلا رشاش كلاشنكوف فقط لا غير، فما بالك لو اعطتهم أمريكا مضاد للطائرات، والله ليحتلوا إسطنبول في ساعة.
يا حكومة تركيا انتبهوا من اللئام العنصريين عبدة العلمانية، فهم لا يريدون لتركيا الخير، فأهل الشام هم الذي بشر بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في تحرير العالم الإسلامي، ومنها تركيا.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
- لماذا لا تقلق أمريكا وأوروبا من الصناعات العسكرية التركية؟
- الجزائر تملك سياحة من الدرجة الأول
- بعد مقتل أبو شباب.. الدهيني يتوعد بتكثيف القتال ضد حماس
- ياسر أبو الشباب مات فطيس
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



