دليل على تخبط إسرائيل

لليهود دعاة مسلمين بالاسم يربون لحاهم مثل المسلمين ويلبسون الزي الإسلامي للدفاع عن اليهود عند الحاجة، بالخفاء، وغالبيتهم من السعودية ومصر، ولا يستخدمهم اليهود إلا عند الحاجة الضرورية للدفاع عنهم باستخدام الأحاديث النبوية في غير موقعها، خاصة طاعة ولي الأمر الذي يعمل عندهم، ويدعون للصلح مع اليهود لان رسول الله صالحهم، وما شابه ذلك من ترهات.
والسؤال المهم لماذا بدأ هؤلاء الدعاة بالهجوم المسعور على الجهاد، وحماس، وضرورة الصلح مع اليهود، وطاعة ولي الأمر بدون سبب، هل بدأت إسرائيل بالزوال، فأمرت رجال دينها المتخفين بالزي الإسلامي بالدفاع عنها، فحرقتهم وكشفتهم.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- ما دلالات وتداعيات الرفض المصري للاتفاق بين تركيا وليبيا؟
- أحذروا من الابتسامات الزائفة
- الدروز أكرمكم الله
- أديان خبيثة
- الأمم المتحدة بشأن أفغانستان: يتعين على طالبان إنهاء سياساتها القمعية ضد المرأة
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.