تركيا المحتلة

في نهاية الحرب العالمية الأولى وإنهيار تركيا إنهيارا تاما، وطن المحتل فيها ملايين الناس من جورجيا واليونان وارمينا وغيرها من البلاد المسيحية، وكثير منهم من السجناء والمجرمين والذين يعملون في بيوت الدعارة وغيرهم.
ومكنهم المحتل من التجارة، والأعال الحرة، وفتح بيوت الدعارة، فأصبحوا هم اسياد البلد، والأتراك الحقيقيين عمال يعملون لديهم، وحتى هذا اليوم للأسف لم يستطيع حزب العدالة والتنمية تغيير الوضع، لعجزه لأسباب كثيرة.
نعم تركيا محتلة خاصة اسطنبول، والسؤال المهم، هل يستطيع الرئيس رجب طيب أردغان تحريرها؟؟ أم ستفتح اسطنبول من جديد عن طريق قوة إسلامية أخرى.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
- لماذا لا تقلق أمريكا وأوروبا من الصناعات العسكرية التركية؟
- الجزائر تملك سياحة من الدرجة الأول
- بعد مقتل أبو شباب.. الدهيني يتوعد بتكثيف القتال ضد حماس
- ياسر أبو الشباب مات فطيس
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



