حراس العلمانية في تركيا

تركيا ستنهار كليا وتعود كما كانت قبل أن يحكمها الرئيس أردعان وحزب العدالة والتنمية، وستكون دولة خاضعة لأمريكا بالكلية بمجرد وصول العلمانيين إلى سدة الحكم، فهؤلاء يكرهون الشعب التركي المسلم، شعب الأناضول بالخصوص، والإسلام بالعموم، لأنهم ليسوا اتراك أصلا ولا مسلمين، بل حثالة من الأرمن واليهود، يدعون العلمانية، جلبهم مصطفي كمال لتركيا بأعداد كبيرة بمجرد وصولة للحكم، ليكنوا قادة تركيا في المستقبل، فمكنهم من البلاد والعباد والجيش، فأصبحوا سادة تركيا، ولولا الانقلاب الفاشل سنة 2016 لما استطاع أردغان التخلص من نصفهم، نعم نصفهم وليس كلهم، فمازال هناك خلايا نائمة تقف ورائها أمريكا وأوربا، ويشكلون خطر كبير، وتركيا لن تتحرر إلا بالخلاص من هذا الطابور خلاصا كليا لا رجعة فيه.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
- لماذا لا تقلق أمريكا وأوروبا من الصناعات العسكرية التركية؟
- الجزائر تملك سياحة من الدرجة الأول
- بعد مقتل أبو شباب.. الدهيني يتوعد بتكثيف القتال ضد حماس
- ياسر أبو الشباب مات فطيس
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



