غضب بعد وفاة ناشط إثر ملاحقات السلطة الفلسطينية بالضفة العربية

سادت حالة من الغضب الشعبي، بسبب تواصل اعتقالات وانتهاكات الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، لا سيما بعد وفاة ناشط على إثرها.
وتوفي الشاب الفلسطيني أمير عيسى اللداوي مساء الثلاثاء، وهو من مخيم “عقبة جبر” قضاء أريحا، متأثرا بإصابته عقب ملاحقة أجهزة أمن السلطة لمركبة كان يستقلها مع مجموعة من النشطاء الفلسطينيين ما تسبب في انقلابها، خلال موكب استقبال الشيخ الأسير المحرر شاكر عمارة، عقب إطلاق سراحه من سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وطالبت حركتا “حماس” و”الجهاد الإسلامي” في فلسطين، السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية، بالتوقف فورا عن ممارساتها بحق الشرفاء من أبناء شعبنا، ومحاسبة المتسببين بهذه الجريمة البشعة.
تعليق جريدة العربي الأصيل:
السلطة الفلسطينية بقيادة البهائي الإيراني الأصل محمود عباس، اشد على الشعب الفلسطيني من اليهود، فقد اوكل لهم اليهود القيام بالأعمال القذرة التي يستنكفون عملها، لهذا إذا اردتم يا فلسطينيين تحرير بلادكم لابد أولا أن تقوموا بقتال هؤلاء، وتحرير بلادكم منهم، فهم أنجس كم اليهود.
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- وزير دفاع إسرائيل يجرد المدعية العسكرية المستقيلة من رتبها
- نازحو الفاشر قطعوا 60 كلم سيرًا على الأقدام دون طعام أو ماء
- لبنان بين الممانعة والسيادة، والبدائل العاجزة
- كشف وثائق جديدة يعيد إحياء قضية اليهودي الأمريكي جيفري إبستين
- كاتب أميركي: شهر العسل بين اليمين الأميركي وإسرائيل انتهى
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



