واقعنا المعاصر

بعض السفهاء والعوام والخبثاء والذباب الإلكتروني يحكم على العرب والمسلمين في العموم من خلال واقعهم المعاصر، دون أن يشغلوا مخهم ولو للحظة ويعرفوا اننا محتلون، والمتسلطين عليها يحكموننا بالحديد والنار، ويمنعوننا من القيام بأي شيء، بل يقتلون علمائنا ويشردون مثقفينا، ويبثون السفه والعهر في امتنا.
فالأوضاع الحالية ما اوصلنا إليها إلا اهل الصليب، وبعدنا عن الجهاد، فترك الجهاد يعقبه ذل.
نحن الأن تحت الاحتلال ولا يحكم على امة محتلة بالحديد والنار، وبإذن الله سنتحرر عن قريب، أما حكامنا فليس بهم عربي معروف النسب.
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- أبو الغيط: 7 أكتوبر كان يجب ألا تستهدف المدنيين الإسرائيليين
- الجيوش العربية
- هل كانت الملائكة تقاتل مع حماس
- الدعوة الوهابية
- معني اللوبي الإسرائيلي في أمريكا
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.
 
 


