مقال رئيس التحرير
عندما يلعب الأقزام مع تركيا

مشكلة الأقزام أنهم لا يعرفون تركيا، ولا يعرفون تاريخها وحضارتها التي امتدت لستمائة سنة وأكثر، وحكمت نصف العالم، وكانت أقوى دولة في عصر ازدهارها، فكيف يتجرا هذا الزعبوطي والذي لا يعرف له تاريخ إلا أنه من بقايا القرامطة والحشاشين اللصوص، يا زعبوط أنت والأطفال الذين معك، أعرف مع من تلعب، وإذا لم تعرف لا تلوم إلا نفسك عندما يخرجوك من الجحر التي تأوي إليه ويضعوك في قفص ليتفرج عليك عامة المسلمين وخاصتهم ثم يعدموك. تركيا راصدة كل تحركاتك، ولن تفلت من بين يديها، وقد أعذر من أنذر.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- إلى الرئيس أحمد الشرع وحكومته
- العلويين وتغيير العقلية السورية
- الهدنة
- دبي معبد الشيطان
- ترامب يحذر حماس وويتكوف وكوشنر يتوجهان للقاهرة
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.