الاثار الفرعونية

الاثار الفرعونية مثل كل الاثار الموجودة في العالم، بناها القدماء لترمز لأسلوب حياتهم ونضامهم الاجتماعي وتفكيرهم ونضرتهم للحياة، وقد بنيت اثار مصر منذ ألاف السنين، يعني الشعب الذي بناها أنتهى وتغير، والاثار الآن ليس لها قيمة علمية ولا حضارية بتاتا، فهيه تعبر عن الماضي السحيق فقط.
وقد حاول المحتل لبلادنا بكل الطرق محوا تاريخنا الإسلام العظيم وجعل المنطقة ترتبط بالحضارات القديمة قبل الإسلام.
ففي فلسطين حاولوا الطنطنة على العماليق وكان ياسر عرفات يتكلم دائما على أنهم من العماليق، وكذلك في أرض الشام طنطنوا على أنهم مهد الحضارة، فكان بعض الساسة المأجورين يتكلم عن الحضارة الفينيقية العظيمة، وفي العراق أيضا يتكلمون عن الحضارة الاشورية وأنها أصل الحضارات، وهكذا في المغرب العربي، ولكنهم لم ينجحوا إلا في مصر، حتى أن اسم فريق كرة القدم سموه الفراعنة.
على المموم أعطني مليون عبد يأكلون بصل فقط أبني لك خمسين هرم أكبر من الموجود.
والعبودية وصلت لدرجت أن الجنود دخلوا البحر دون تردد وماتوا عندما انشق البحر للنبي موسي.
والذي كان مرفه أيام الفراعنة هم فرعون وحاشيته وعماله المهرة، والباقي عبيد مثل ما يحدث اليوم.
لا تزعلوا يا مصريين انها الحقيقة، فمن يحب ويهتم بجمع الأثار الفرعونية هم قله مخبولة معهم أموال طائلة، ويساعدهم نصابين محترفين يحبون جمع المال مثل رئيسهم اللص الكبير زاهي حواس، وحكومة تريد إلهاء الشعب.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- الدين الدرزي والسوريين المسلمين
- أبو الغيط: 7 أكتوبر كان يجب ألا تستهدف المدنيين الإسرائيليين
- الجيوش العربية
- هل كانت الملائكة تقاتل مع حماس
- الدعوة الوهابية
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



