موجة تصفية حسابات بين عصابات وراء العثور على 60 جثة في المكسيك

أعلن الادعاء العام في ولاية سونورا المكسيكية اليوم الأربعاء العثور على رفات 60 رجلا في منطقة ريفية بالولاية الواقعة في شمال البلاد والمتاخمة لولاية أريزونا الأمريكية، وسط تصاعد العنف في المنطقة.
وذكر المكتب في بيان أن الجثث التي عُثر عليها في يناير/ كانون الثاني وفبراير/ شباط في عاصمة الولاية أرموسيو، تعود لأشخاص اختطفوا في موجة من “تصفية الحسابات” بين المنظمات الإجرامية.
وقال إنه “تم التعرف من خلال الأدلة العلمية على هوية كل واحد من القتلى، الذين سُلموا بالفعل إلى ذويهم”. وأضاف أنه أُلقي القبض على ما لا يقل عن خمسة أشخاص فيما يتعلق بالقضية.
وتزايدت وتيرة أعمال العنف في ولاية سونورا بسبب الاشتباكات المستمرة بين الجماعات الإجرامية التي تكافح لفرض سيطرتها على طرق تهريب المخدرات والمهاجرين إلى الولايات المتحدة.
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- هل أصبحت تركيا قريبة من دخول النادي النووية؟
- مفكر تركي: الفلسطينيون حطموا وهم التفوق
- لماذا سارعت الأجهزة الأمنية في غزة بملاحقة العصابات المسلحة؟
- لماذا أغلق الأردن مركز الإمام الألباني؟
- شرائح زرعها الاحتلال للتصيد فاستخدمتها القسام لتواصل الأسرى وذويهم
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.