صنعوهم في مختبرات أمن الدولة

العرب مسلمين ويحبون الإسلام بطبعهم، فمهما حاولت أن تبعدهم عن الإسلام لا يبتعدون، فقد حاولت بريطانيا وأمريكا طيلة 100 أن يبعدونهم عن الإسلام فلم يستطيعوا، فالشعوب العربية تختلف عن باقي الشعوب الإسلامية، ففي بعض الشعوب الإسلامية يقول لهم الحاكم ما في عيد ولا رمضان ولا حج فيقولن له سمعا وطاعة، ولو قالها حاكم عربي لثاروا عليه.
والعرب بحكم معرفتهم بلغت القرآن بقوا متمسكين في الإسلام، لهذا تفتح أعين المخابرات البريطانية لإيجاد إسلام بديل، وبريطانيا هي أم الخبث والخبائث.
والخطة تقووم على صناعة مشايخ في مختبرات أمن الدولة ينفذون كل ما يطلب منهم، وبالبحث ايضا عن مغفلين يحبون الشهرة، فصنعوا من هؤلاء مشايخ منافقين من أتبعهم دخل النار، فصنعوا ما ترونه الأن من فتن، مع أنها ليست فتنه إلا على المغفلين.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- الدين الدرزي والسوريين المسلمين
- أبو الغيط: 7 أكتوبر كان يجب ألا تستهدف المدنيين الإسرائيليين
- الجيوش العربية
- هل كانت الملائكة تقاتل مع حماس
- الدعوة الوهابية
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



