نكشة
طلب توظيف جواسيس

في السابق عندما تريد بريطانيا أو إسرائيل وأمريكا تجنيد جواسيس لها تبعث المخبرين ليختلطوا بالناس ليجدوا شخص خبيث لئيم دنيء الاخلاق يقبل العمل معهم كجاسوس، أما اليوم فيكفي أن يضعوا إعلان في الصحافة المحلية لطلب تعيين جواسيس، فسيتقدم لها ألاف الأشخاص يريدون العمل كجواسيس، وإذا كان إماراتي فمستعد أن يعمل مجانا بشرط أن يظهر بالتلفزيون والصحافة، يعني يصير مشهور، ويخبروا بن زايد أنه جاسوس ليكرمه.
والصحافة المحلية ما عندها مانع من نشر الإعلان طالما المعلن سيدفع قيمة الإعلان.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- رئيس وزراء العراق: ضبطنا 6 أطنان من المخدرات وفكّكنا شبكات تهريب
- مصر تكشف عن المسيرة المتطورة "جبار-200" في معرض إيديكس 2025
- أميركا تطوّر قنبلة جديدة خارقة للتحصينات.. لماذا الآن؟
- مسؤول أمريكي سابق: الإمارات حوّلت حرب السودان إلى أداة لتصفية معركتها مع الإخوان
- كيف سيرد الحرس الثوري الإيراني على إسرائيل بعد اغتيال الطبطبائي
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



