نكشة
طلب توظيف جواسيس

في السابق عندما تريد بريطانيا أو إسرائيل وأمريكا تجنيد جواسيس لها تبعث المخبرين ليختلطوا بالناس ليجدوا شخص خبيث لئيم دنيء الاخلاق يقبل العمل معهم كجاسوس، أما اليوم فيكفي أن يضعوا إعلان في الصحافة المحلية لطلب تعيين جواسيس، فسيتقدم لها ألاف الأشخاص يريدون العمل كجواسيس، وإذا كان إماراتي فمستعد أن يعمل مجانا بشرط أن يظهر بالتلفزيون والصحافة، يعني يصير مشهور، ويخبروا بن زايد أنه جاسوس ليكرمه.
والصحافة المحلية ما عندها مانع من نشر الإعلان طالما المعلن سيدفع قيمة الإعلان.
حمد الخميس