العبادة فطرة لدي الإنسان

لا يوجد أنسان على وجه الأرض ليس له رب يعبده، فالإنسان لدية فطرة العبادة كالأكل والشرب، يعني لا يستطيع أن يعيش بدون رب يعبده.
واختيار الرب يكون حسب العقل، فإذا كان العقل سليم والفطرة سليمة، يعبد رب العزة الواحد الأحد الذي ليس له كفوا أحد.
أما إذا كانت فطرته منتكسه فيعبد الفأر والقرد والبقر والصنم أو حتى شخصا مثله، مثل العلمانيين الأتراك فربهم هو مصطفي كمال، وغيرهم من عباد البشر.
أما طرق العبادة وطقوسها فتختلف باختلاف نوع المعبود.
واقل العبادات انتكاسة هي عبادة الأصنام، لأن من يعبد الأصنام لا يعبدها لذاتها بل لتقربه إلى الله سبحانه وتعالى.
وأكثرها انحطاط هي عبادة البشر.
أما أعظم العبادات وأصدقها فهي عبادة الله الواحد الأحد سبحانه وتعالي الذي ليس لهه شريك.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- الرسول ليس عنده أولاد
- الوطن
- ماذا يعبد الجاميه والمداخلة
- مصر وإسرائيل
- ماسك أول شخص بالعالم يبلغ صافي ثروته 500 مليار دولار
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.