الرئيس الفلسطيني يزور دمشق الجمعة ويلتقي الشرع

عنوان في أحد الصحف العربية

ماذا ستستفاد سوريا من استقبال هذا القذر، فهذا النجس كافر ويؤمن بالدين البهائي، وهو خادم مخلص للكيان الإسرائيلي، فوجوده مسبة لسوريا وزيارته ليس لها قيمة لسوريا، وأعتقد أن أتي بطلب من الكيان الإسرائيلي، فراقبوه مراقبة لصيقة لتروا ماذا سيفعل، فأنا متأكد من وجود أجهزة تنصت ومراقبة معه، وأجهزة تحديد المواقع ليعرف أين يجلس الشرع ويزرعها، ليقوم الطيران الإسرائيلي لاحقا بقصفه، وليس شرط أن يقصفه الأن فممكن أن يقصفه متي ما أراد الكيان الإسرائيلي، لهذا عندما يغادر سوريا أحرقوا الفراش الذي نام عليه، لأنه بالأصل تنجس، واهدموا المكان الذي نام فيه، وامنعوا المسلمين من الصلاة في أرض المكان، لأنها أصبحت نجس، وإذا باسك فاغسل وجهك عشرين مرة وأخر مرتين بالتراب حتى تتطهر، فالطهارة واجبة.

حمد الخميس