مايكروسوفت.. عملاق البرمجيات المتهم بالتواطؤ مع إسرائيل

عنوان في أحد الصحف العربية
ماذا تتوقعون من صاحب شركة أمريكية والذين يديرونها نصارى، هل تتوقعون أن ينصروا المسلمين، فمن الأمور الطبيعية أن يبحث الإنسان عن مصالحة، ومصالح شركة مايكروسوفت مع اليهود وليس مع العرب الذين يحكمهم عبيد جهله.
كفا التلاعب بمشاعر المسلمين بمثل هذه العناوين، فمشكلتنا ليست مع هذه الشركة أو غيرها، بل مع من يحكمونا الذين أوصلونا للقاع، فإذا كنتم جادين فأفضحوهم.
الشركة متواطئة فقط وليست مشاركة في إبادة المسلمين في فلسطين، فحاسبوا المشاركين فعليا مثل الإمارات والسعودية ومصر والسلطة الفلسطينية، ومشاركتهم ليست مخفية على أحد بل علنية.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- أبو الغيط: 7 أكتوبر كان يجب ألا تستهدف المدنيين الإسرائيليين
- الجيوش العربية
- هل كانت الملائكة تقاتل مع حماس
- الدعوة الوهابية
- معني اللوبي الإسرائيلي في أمريكا
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



