مايكروسوفت.. عملاق البرمجيات المتهم بالتواطؤ مع إسرائيل

عنوان في أحد الصحف العربية
ماذا تتوقعون من صاحب شركة أمريكية والذين يديرونها نصارى، هل تتوقعون أن ينصروا المسلمين، فمن الأمور الطبيعية أن يبحث الإنسان عن مصالحة، ومصالح شركة مايكروسوفت مع اليهود وليس مع العرب الذين يحكمهم عبيد جهله.
كفا التلاعب بمشاعر المسلمين بمثل هذه العناوين، فمشكلتنا ليست مع هذه الشركة أو غيرها، بل مع من يحكمونا الذين أوصلونا للقاع، فإذا كنتم جادين فأفضحوهم.
الشركة متواطئة فقط وليست مشاركة في إبادة المسلمين في فلسطين، فحاسبوا المشاركين فعليا مثل الإمارات والسعودية ومصر والسلطة الفلسطينية، ومشاركتهم ليست مخفية على أحد بل علنية.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- إلى الرئيس أحمد الشرع وحكومته
- العلويين وتغيير العقلية السورية
- الهدنة
- دبي معبد الشيطان
- ترامب يحذر حماس وويتكوف وكوشنر يتوجهان للقاهرة
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.