أصبحت أقرف منهم

كنت في السابق أعشق اللهجة العراقية، وأحب الأكل العراقي.
فكنت أرى الأكل العراقي من ألذ الأكلات في العالم، ولكن بعد أن انتشرت قنوات الشيعية التي تبث سمومها وأفعالهم القذرة، والقنوات السنية التي ترد عليهم، أصبحت أقرف من الأكل العراقي، لأني اكتشفت أن الملح المستخدم في الطبخ عبارة عن منقوع ماء غسيل أرجل الإيرانيين، وأن معظم الطباخين يسبحون بمجاري بيت المعمم للشفاء من الأمراض، ولا مانع لديهم من تذوق خرى المعمم لنيل البركة، وذبائحهم يذكر بها أسم علي رضي الله عنه وليس الله.
أما اللهجة العراقية فدائما ما يتكلم بها من يكره المسلمين والصحابة الكرام والطعن بعرض رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويتكلم بها أغبي ناس في العالم، والذي لا يفهون ما يقولنه أو يفعله، فهي تدل على الغباء الشديد.
مع اعتذاري الشديد لأهل العراق السنة الذين لا يفعلون هذه الأفعال القذرة، والشيعة العوام الذين لا يؤمنون بدينهم الشيعي ولا يفهم غايته الخبيثة.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- إلى الرئيس أحمد الشرع وحكومته
- العلويين وتغيير العقلية السورية
- الهدنة
- دبي معبد الشيطان
- ترامب يحذر حماس وويتكوف وكوشنر يتوجهان للقاهرة
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.