بث روح الجهاد والاستشهاد

لابد من إعادة فكرة الجهاد والاستشهاد الذي حاول علماء السلطة طمسها أو التقليل من شأنها حفاظا على عروش اسيادهم عباد الصليب، فنحن المسلمين إذا قتل شخص بيد الأعداء، وكان موحدا صابرا محتسبا، يكون حيا عند الله سبحانه وتعالى ويدخل الجنة دون حساب ولا عقاب، قال تعالى:
{وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ}
فكل الذين قتلوا في غزة وغيرها، وكانوا على التوحيد موجودين الآن في جنة النعيم أحياء عند الله ربهم يرزقون، فالموت في الجهاد شرف ما بعده شرف، لأن المسلم ينتقل من مرحلة إلى مرحلة أخرى، من شقاء الدنيا إلى نعيم الجنة، فكان المسلمين في السابق يقاتلون الكفار على هذا المبدأ فاكتسحوا العالم خلال بضعة سنين.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
- لماذا لا تقلق أمريكا وأوروبا من الصناعات العسكرية التركية؟
- الجزائر تملك سياحة من الدرجة الأول
- بعد مقتل أبو شباب.. الدهيني يتوعد بتكثيف القتال ضد حماس
- ياسر أبو الشباب مات فطيس
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



