إسرائيل تتلقى ضربة مؤلمة جنوب الضفة

تلقت إسرائيل ضربة موجعة وغير مسبوقة جنوب الضفة الغربية هي الأولى منذ 20 عاما، وذلك بعد 4 أيام من شنها عملية عسكرية واسعة لملاحقة المقاومين في المناطق الشمالية ومنع شن هجمات من المنطقة.
ووفقا لتقرير أعده صهيب العصا، فقد وقع انفجار ضخم فجر اليوم السبت في كفار عتصيون (إحدى مستوطنات مجمع جوش عتصيون) وآخر عند مدخل مستوطنة كرمي تسور، تبعه إطلاق نار لم يعلق عليه جيش الاحتلال.
ولكن الإعلام الإسرائيلي قال إن قائد لواء في الجيش أصيب بهذه العملية إضافة إلى عدد من الجنود والمستوطنين، بينما شن الاحتلال عملية بحث واسعة بحثا عن منفذي الهجومين الأولين من نوعهما منذ ما يزيد على 240 شهرا.
وتم الإعلان عن اسمي الشهيدين اللذين نفذا هاتين العمليتين وهما محمد مرقة الذي نفذ تفجير كفار عتصيون، وزهدي أبو عفيفة منفذ عملية كرمي تسور. وقال جيش الاحتلال إنه عثر على معمل لتصنيع المتفجرات في الخليل وإنه يبحث عمن خطط وممول هذه العملية.
ويتكون مجمع غوش عتصيون من 22 منطقة، ويقع بين مدينتي الخليل وبيت لحم، وهو واحد من أكبر التجمعات الاستيطانية بالضفة الغربية المحتلة.
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- مقترح قانون في البرلمان الجزائري لتقييد محتوى منصات التواصل الاجتماعي
- صدور أمر اعتقال جديد بحق رئيس بلدية إسطنبول السابق والمسجون حاليا
- سوريا تعلن ضبط 11 مليون قرص كبتاغون مهربة من لبنان
- زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب ولاية باليكسير التركية
- حكم نهائي بـ20 سنة سجنا على نجل رئيس سابق للحكومة الجزائرية
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.
 
 


