رئيس الحكومة المؤقتة في بنغلاديش يؤدى اليمين الدستورية

عنوان في أحد الصحف العربية
السيناريو الذي حدث في بنغلادش، حدث في مصر وتونس، ولكن لم ينجح في ليبيا وسوريا.
يهرب الرئيس للخارج، ويقوم الشعب بتنظيف الشوارع، ليبين وطنيتة وحبة للوطن، ويتدخل الجيش حامي الوطن والمواطنين بتسيير الأمور حتى اختيار رئيس جديد للبلد، لكن في مصر لم يهرب الرئيس ولكن سوى حاله مريض ويتنقل على سرير طبي، وقدم لحاكمة صورية، ثم طلع براءة، فالشعب المصري طيب جدا وانطلت عليه المسرحية.
وعندما يمسك الجيش بالأمور يرجعها أزفت مما كانت، يعني تغيير وجوه فقط لا غير، كأن الذي يخرج هذه المسرحية واحد، وهو فعلا واحد.
أصحو يا مغفلين، ليس هكذا تقاد الأمور، لابد من تنظيف البلد من كل القاذورات التي لصقت بها طيلة 100 سنة، أو أجلسوا في بيوتكم.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
- لماذا لا تقلق أمريكا وأوروبا من الصناعات العسكرية التركية؟
- الجزائر تملك سياحة من الدرجة الأول
- بعد مقتل أبو شباب.. الدهيني يتوعد بتكثيف القتال ضد حماس
- ياسر أبو الشباب مات فطيس
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



