مقال رئيس التحرير
القائد

لابد أن نفرق بين القائد ورجل الدين، فقد يكون رجل دين متمكن من دين الله، ولكنه جبان لا يستطيع أن يقود قطيع من المعيز، اما القائد المحنك كافر، لهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، اللهم أعز الإسلام بأحد العمريين، وكان يقصد عمر بن الخطاب قبل اسلامه، وعمر بن هشام الذي يكنا أبا الحكم، وعندما مات على الكفر أطلق عليه المسلمين أبو جهل لعدم إسلامه، وكان يشار لهم بالبنان لحنكتهم وطريقة قيادتهم.
أما سفهائنا اليوم فممكن أن يقودهم حمار مربي لحيته، إذا قاد معيز اهلكهم.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
- لماذا لا تقلق أمريكا وأوروبا من الصناعات العسكرية التركية؟
- الجزائر تملك سياحة من الدرجة الأول
- بعد مقتل أبو شباب.. الدهيني يتوعد بتكثيف القتال ضد حماس
- ياسر أبو الشباب مات فطيس
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



