العرب والدين الشيعي

الدين الشيعي مفصل للمجوس، وفيه تكبير من شأن المجوس وتعظيم من شأنهم واحتقار للعرب، حتى أن غائبهم الهارب من شرطي عباسي ومختبئ في سرداب بسامراء، إذا ظهر سيدمر مكة والمدينة، ويقتل العرب، وفي المدينة التي يقدسها الشيعة في قم يكتبون المجوسي على مطعمه وفندقه، “ممنوع دخول الكلاب والعراقيين” مع أنهم شيعة، ويلحسون أرجل الفرس إذا زاروا النجف، فلماذا يؤمن عرب العراق بهذا الدين النجس؟؟؟
 الجواب: أن غالبية عرب العراق الشيعة، من أحقر العرب وأتفهم واظلمهم، لهذا أعمى الله قلوبهم وعقولهم فأصبحوا من اتباع هذا الدين، ليكونوا خطب جهنم، فالله يعلم بسرائر قلوبهم.
 نعم يوجد مساكين شيعة لا يعلمون بخفايا الدين الشيعي، ولا يمارسون أي طقس من طقوس الشيعة، فإذا بينت له الحق أمن بالإسلام وترك الدين الشيعي. 
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- أبو الغيط: 7 أكتوبر كان يجب ألا تستهدف المدنيين الإسرائيليين
- الجيوش العربية
- هل كانت الملائكة تقاتل مع حماس
- الدعوة الوهابية
- معني اللوبي الإسرائيلي في أمريكا
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.
 
 


