لا تلوموا تركيا

لا تطلبوا من تركي أكثر مما تقدم، فتركيا مازالت محتلة من قبل العلمانيين الأرمن والجورجيين واليونانيين واليهود الذين وطنهم الانجليز والفرنسيين في تركيا، واعطوهم اعلى المناصب والامتيازات، حتى أصبحوا اليوم اصحاب راس المال والمتمكنين من الدولة، بالإضافة لبعض الاتراك “المخابيل” الذين صدقوا الكذبة العلمانية الكبيرة، لدرجة انهم كانوا ممكن أن يصلوا للحكم في الانتخابات السابقة، فقد استطاع العلماني العلوي ان يحصل نسبة 48% من الأصوات.
ويحاول أردغان الان اقناع المخابيل الاتراك ليعودوا لرشدهم، لعل الاوضع التركية تتغير ويحرر تركيا من الاحتلال.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- الحشاشين والامارات
- حملة عالمية لمقاطعة الإمارات بعد اتهامات بدعم الدعم السريع في مجازر السودان
- مصادر فلسطينية: تيار دحلان مرشح لأدوار في غزة
- فرق مصرية تبدأ البحث عن جثث أسرى إسرائيليين وسط القطاع
- الفنانين
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



