العنصرية في تركيا المحتله

دولة تركيا مازالت محتله، والذين يحتلونها هم العناصر التي جلبها المحتل معه، وهم يكرهون الأتراك والإسلام كراهية شديدة، ويخافون من العرب خوفا عظيما، فالعرب حتى فاسقهم وفاجرهم يحترم الإسلام، ويقدس الإسلام، لهذا يخاف هؤلاء الأنجاس من أن يعدوا المنتسبين لهم، وينتشر الإسلام في تركيا، اما سكان الأناضول الحقيقيين فمسلمين مساكين، وليس عندهم عنصرية إلا من تأثر منهم بالدعاية الاعلاميه التي يروجونها، والعنصريين في تركيا أحقر واجبن من اليهود، ولا يستطيع اي منهم المجابه إلا وهناك من يدعمه، يعني عشرة أو أكثر يضربون شخص احد، ولكن للأسف حزب اردغان لم يستطع فعل شيء، وحاولوا الإنقلاب عليه وإعدامه، ولكنهم فشلوا، واحتمال كبير أن يصلوا للسلطة عن قريب، ويدمروا ما صنعة حزب العدالة والتنمية، فالإقتصاد والإعلام بيدهم، وحتى الجيش.
واقول للرئيس أردغان، هؤلاء ليسوا اتراك، ويضمرون الشر لكم، وهم احقر واجبن واذل مما تتصورون.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
- لماذا لا تقلق أمريكا وأوروبا من الصناعات العسكرية التركية؟
- الجزائر تملك سياحة من الدرجة الأول
- بعد مقتل أبو شباب.. الدهيني يتوعد بتكثيف القتال ضد حماس
- ياسر أبو الشباب مات فطيس
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



