أنا وحيد الآن.. ليبي ينعى أبناءه الأربعة

لا تتوقف القصص الإنسانية المؤثرة منذ كارثة السيول التي ضربت مدينة درنة شرق ليبيا، وأودت بحياة الآلاف من أبناء المدينة فضلا عن تشريد عشرات آلاف آخرين.
حسن القصار لم يتمالك نفسه وهو يحكي عن فقد أبنائه الأربعة في الكارثة التي وقعت في 11 سبتمبر/أيلول الجاري، وما زالت آثارها المباشرة متواصلة حتى الآن.
ويقول الأب إنه كان يرعى أبناءه منذ رحلت زوجته قبل 16 عاما، ولم يتصور أبدا أن يأتي يوما يشاهد فيه ما تعرضت له مدينته والذي يصفه بنكبة ألمّت بها.
ويستعرض القصار صورا لأبنائه وهدية سبق أن تلقتها ابنته، ومع نعيه لأبنائه يتحسر على حاله ويقول إنه قد صار وحيدا بعد أن فقدهم.
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- مقترح قانون في البرلمان الجزائري لتقييد محتوى منصات التواصل الاجتماعي
- صدور أمر اعتقال جديد بحق رئيس بلدية إسطنبول السابق والمسجون حاليا
- سوريا تعلن ضبط 11 مليون قرص كبتاغون مهربة من لبنان
- زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب ولاية باليكسير التركية
- حكم نهائي بـ20 سنة سجنا على نجل رئيس سابق للحكومة الجزائرية
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



