مقال رئيس التحرير

تركيا مازالت محتله

نتمنى لتركيا دائما التقدم والإزدهار، فهي منا ونحن منهم،، ولكن هي في خطر مميت، وممكن أن ترجع لعصر التخلف بسهوله،، فطالما هؤلاء الذين يسمون علمانيين، وهم في الحقيقة ليسوا أتراك، وكارهين لكل مسلم، وإذا بقوا فتركيا مهدده بالزوال، فعند وصولهم للسلطة سيدمرون كل ما بناة حزب العدالة والتنمية طيلة أكثر من 25 سنة، وستنصب المشانق للمعترضين، وبمباركة امركيا والغرب، وخاصة فرنسا.

 

حمد الخميس

زر الذهاب إلى الأعلى