تركيا المحتلة

في نهاية الحرب العالمية الأولى وإنهيار تركيا إنهيارا تاما، وطن المحتل فيها ملايين الناس من جورجيا واليونان وارمينا وغيرها من البلاد المسيحية، وكثير منهم من السجناء والمجرمين والذين يعملون في بيوت الدعارة وغيرهم.
ومكنهم المحتل من التجارة، والأعال الحرة، وفتح بيوت الدعارة، فأصبحوا هم اسياد البلد، والأتراك الحقيقيين عمال يعملون لديهم، وحتى هذا اليوم للأسف لم يستطيع حزب العدالة والتنمية تغيير الوضع، لعجزه لأسباب كثيرة.
نعم تركيا محتلة خاصة اسطنبول، والسؤال المهم، هل يستطيع الرئيس رجب طيب أردغان تحريرها؟؟ أم ستفتح اسطنبول من جديد عن طريق قوة إسلامية أخرى.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- هل كانت الملائكة تقاتل مع حماس
- الدعوة الوهابية
- معني اللوبي الإسرائيلي في أمريكا
- الجزائر تحيي الذكرى 64 لمجزرة باريس ضد مهاجريها
- إلى الرئيس أحمد الشرع وحكومته
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



