علامات استفهام
الديمقراطية لا تصنع دول

أي أمة لا يوجد بها قائد يقودها تنهار، مهما كانت قوتها ومساحتها وغناها، لهذا بدأت الدولة الكبرة التي صنعها قواد وملوك واباطرة عظام تنهار، والانهيار سيأخذ وقت، قد يطول أو يقصر.
والديمقراطية التي دوخونا بها وجعلوها الدين الجديد فلم ولن تصنع دولة عظيمة، بل هي السبب بالانهيار، فما دخل الزبال والقواد والعاهر، وغيرهما الكثير من طبقات المجتمع المهمش في تقييم الزعيم واختياره؟؟ الديمقراطية الحالية صنعت كثير من النصابين والمحتالين.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- حملة عالمية لمقاطعة الإمارات بعد اتهامات بدعم الدعم السريع في مجازر السودان
- مصادر فلسطينية: تيار دحلان مرشح لأدوار في غزة
- فرق مصرية تبدأ البحث عن جثث أسرى إسرائيليين وسط القطاع
- الفنانين
- السعودية ملك خاص لآل سعود
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



