المخابرات الغربية وأهل اللحى النصابون

المخابرات الغربية لا تحتاج لإفساد الإنسان العادي الذي يفكر بطريقة عامية، فهو شخص ليس له تأثير على احد، ولكنهم يخافون من الإنسان العاقل الذي يفكر، فإذا فكر حتما سيصل للحقيقة، وسيؤثر على مجتمعة، لهذا يحرصون على افساد طريقة تفكيرة، وافضل شخص يقوم بهذه المهمة هو الشخص الذي يظهر بمظهر اسلامي ويتحدث بطلاقة عن الإسلام، ولكن في امور محددة لا تؤثر على تفكير المجتمع، لهذا حرصت المخابرات الصليبية في إيجاد مثل هذا الشخص، وللأسف استطاعوا إيجاد الكثير منهم، وليس بالضرورة أن يعرف الشخص ما يراد منه، ولكن يوجه بطرق خبيثة لا مجال لذكرها هنا، أما رئيسهم الكبير فيوجه ويملى عليه ما يقول، وتفتح له جميع الأبواب المرصدة، ويعطى اموال طائلة.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
- لماذا لا تقلق أمريكا وأوروبا من الصناعات العسكرية التركية؟
- الجزائر تملك سياحة من الدرجة الأول
- بعد مقتل أبو شباب.. الدهيني يتوعد بتكثيف القتال ضد حماس
- ياسر أبو الشباب مات فطيس
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



