علامات استفهام

قطاعين الطرق بين الأمس واليوم

في السابق كان قطاعين الطرق هم من يسرق الحجاج عند ذهابهم للحج، وكانوا ينتظرونهم في الصحراء القاحلة، وعند عبور القوافل يسلبونها، وكانت الدولة تلاحقهم وتقبض عليهم وتعدمهم، أما اليوم فقطاعين الطرق موجودين داخل مكة، وبحماية الحكومة، يسرقون اموال الحجاج تحت مسميات مختلفة، ويبيعونهم باسعار لا يوجد لها مثيل في العالم، يعني لا يخرج الحاج من مكة إلا مفلس، حتى لو كان معه مليون دولار.

 

حمد الخميس

معلومات إضافية ومفصلة

محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.

مواضيع ذات صلة

أسئلة شائعة

س: ما أهمية هذا المحتوى؟

ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.

س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟

ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.

معلومات الكاتب

الكاتب: العربي الأصيل

الموقع: العربي الأصيل

زر الذهاب إلى الأعلى