نكشة
العراق يواجه كارثة إدمان على مادة الميث ولا حلول بالأفق

الذي يهرب المخدرات للعراق هم أعوان إيران، ومن يعترض يكون مصيرة القتل، فالمعممين في العراق لا تربح تجارتهم إلا بوجود شعب مخدر، لأن المخدرات تجعل قصص المعممين الخرافية مقبولة لمن يسمعها، لهذا لابد أن يكون المستمع مخدر عند دخولة الحسينية، فمروج المخدرات في العراق هم المعممين، ويبيعونها بأرخص الأسعار لعوام الشيعة، ولا يبيعونها مباشرة بل عن طريق وسطاء.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- أميركا تطوّر قنبلة جديدة خارقة للتحصينات.. لماذا الآن؟
- مسؤول أمريكي سابق: الإمارات حوّلت حرب السودان إلى أداة لتصفية معركتها مع الإخوان
- كيف سيرد الحرس الثوري الإيراني على إسرائيل بعد اغتيال الطبطبائي
- كيف نجحت إسرائيل في اغتيال الطبطبائي بمنطقة محصّنة؟
- أنباء عن اتفاق بين الجيش السوري وتنظيم "قسد" عقب اشتباكات بريف الرقة
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



