نكشة
العراق يواجه كارثة إدمان على مادة الميث ولا حلول بالأفق

الذي يهرب المخدرات للعراق هم أعوان إيران، ومن يعترض يكون مصيرة القتل، فالمعممين في العراق لا تربح تجارتهم إلا بوجود شعب مخدر، لأن المخدرات تجعل قصص المعممين الخرافية مقبولة لمن يسمعها، لهذا لابد أن يكون المستمع مخدر عند دخولة الحسينية، فمروج المخدرات في العراق هم المعممين، ويبيعونها بأرخص الأسعار لعوام الشيعة، ولا يبيعونها مباشرة بل عن طريق وسطاء.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- كيف وفر العراق 2.6 مليار دولار عبر التقاضي الدولي؟
- العلمانيين الاتراك كلهم جواسيس
- جيش الاحتلال رفض نقلهم إلى مستوطنات الغلاف.. ما مصير مليشيا “أبو شباب” بعد وقف إطلاق النار؟
- هل يجوز دفنهم مع المسلمين
- محمود عباس ميرزا: نرحب بإعلان ترامب وتصريحات حماس بشأن غزة
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.