نكشة

العراق يواجه كارثة إدمان على مادة الميث ولا حلول بالأفق

الذي يهرب المخدرات للعراق هم أعوان إيران، ومن يعترض يكون مصيرة القتل، فالمعممين في العراق لا تربح تجارتهم إلا بوجود شعب مخدر، لأن المخدرات تجعل قصص المعممين الخرافية مقبولة لمن يسمعها، لهذا لابد أن يكون المستمع مخدر عند دخولة الحسينية، فمروج المخدرات في العراق هم المعممين، ويبيعونها بأرخص الأسعار لعوام الشيعة، ولا يبيعونها مباشرة بل عن طريق وسطاء.

 

حمد الخميس

زر الذهاب إلى الأعلى