نكشة
العراق يواجه كارثة إدمان على مادة الميث ولا حلول بالأفق

الذي يهرب المخدرات للعراق هم أعوان إيران، ومن يعترض يكون مصيرة القتل، فالمعممين في العراق لا تربح تجارتهم إلا بوجود شعب مخدر، لأن المخدرات تجعل قصص المعممين الخرافية مقبولة لمن يسمعها، لهذا لابد أن يكون المستمع مخدر عند دخولة الحسينية، فمروج المخدرات في العراق هم المعممين، ويبيعونها بأرخص الأسعار لعوام الشيعة، ولا يبيعونها مباشرة بل عن طريق وسطاء.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- الزبيبة على الجبة
- الحزب العلماني التركي أصله شيعي
- الأمارات ليست دولة
- حليف غامض لترامب يتبرع بـ130 مليون دولار لتسديد رواتب الجيش
- موقع إيطالي: حفتر اشترى مروحيات من جنوب أفريقيا رغم الحظر
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



