علامات استفهام

في ذكرى مجزرة باريس.. حزب الأغلبية الجزائري يطالب فرنسا بالاعتذار

يعني إذا قالت فرنسا “اسفين” خلاص تنتهي مشكلة الشهداء الذين قتلوا بدم بارد من قبل الجيش الفرنسي القذر، هكذا بكل بساطة.

وللأسف فرنسا مازالت تحتقر الجزائر حتى هذا اليوم، وترفض حتى الإعتذار عن جرائمها، والحكومة الجزائرية تريد فقط الإعتذار، ولو كان الأمر بيدها لما طالبت ذلك، ولكن تريد رمي الرماد على العيون، وتقول لشعبها: نحن نطالب بدم الشهداء، ولكن الفرنسيون لا يستجيبون.

 

حمد الخميس

زر الذهاب إلى الأعلى