علامات استفهام
في ذكرى مجزرة باريس.. حزب الأغلبية الجزائري يطالب فرنسا بالاعتذار

يعني إذا قالت فرنسا “اسفين” خلاص تنتهي مشكلة الشهداء الذين قتلوا بدم بارد من قبل الجيش الفرنسي القذر، هكذا بكل بساطة.
وللأسف فرنسا مازالت تحتقر الجزائر حتى هذا اليوم، وترفض حتى الإعتذار عن جرائمها، والحكومة الجزائرية تريد فقط الإعتذار، ولو كان الأمر بيدها لما طالبت ذلك، ولكن تريد رمي الرماد على العيون، وتقول لشعبها: نحن نطالب بدم الشهداء، ولكن الفرنسيون لا يستجيبون.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- من أين جاء لاعبو الإمارات الذين هزموا الجزائر في كأس العرب؟
- الانتقالي الجنوبي في اليمن
- دلال 5 نجوم.. أول فندق للقطط في ليبيا بخدمات فاخرة
- السيستاني الذي لا يموت
- تصفية أبو شباب في غزة تربك إسرائيل
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



