نكشة
موريتانيا: ارتياح في أوساط الأقليات الزنجية لإدخال لهجاتها في نظام التعليم

أي بلد يدخل لهجة او لغة او دين أو مذهب في البلاد، ويعترف فيه رسميا، ويدخله ضمن مناهجه، يدل عل أن البلد مهيأ للتقسيم، وهذه هي الخطوة الأولي، فللبلد لغته واحة، ودينة واحد وعقيدته واحدة، وأي خلل في ذلك يؤدي لتقسيم البلد في المستقبل، أو نشوب نزاعات وصراعات لا يعلم مداها إلا الله سيحانه، وهذي هي الطريقة التي يستخدمها المحتل للسيطرة على البلاد والعباد.
ووجود انساس لا ينتمون لدين البلد، ولهم لغة مختلفة، ليس فيها مشكلة، ولكن المشكلة الاعتراف الرسمي فيها وندخل ضمن نضام الدولة ومناهجه.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- الزبيبة على الجبة
- الحزب العلماني التركي أصله شيعي
- الأمارات ليست دولة
- حليف غامض لترامب يتبرع بـ130 مليون دولار لتسديد رواتب الجيش
- موقع إيطالي: حفتر اشترى مروحيات من جنوب أفريقيا رغم الحظر
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



