نكشة
موريتانيا: ارتياح في أوساط الأقليات الزنجية لإدخال لهجاتها في نظام التعليم

أي بلد يدخل لهجة او لغة او دين أو مذهب في البلاد، ويعترف فيه رسميا، ويدخله ضمن مناهجه، يدل عل أن البلد مهيأ للتقسيم، وهذه هي الخطوة الأولي، فللبلد لغته واحة، ودينة واحد وعقيدته واحدة، وأي خلل في ذلك يؤدي لتقسيم البلد في المستقبل، أو نشوب نزاعات وصراعات لا يعلم مداها إلا الله سيحانه، وهذي هي الطريقة التي يستخدمها المحتل للسيطرة على البلاد والعباد.
ووجود انساس لا ينتمون لدين البلد، ولهم لغة مختلفة، ليس فيها مشكلة، ولكن المشكلة الاعتراف الرسمي فيها وندخل ضمن نضام الدولة ومناهجه.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- العلمانيين الاتراك كلهم جواسيس
- جيش الاحتلال رفض نقلهم إلى مستوطنات الغلاف.. ما مصير مليشيا “أبو شباب” بعد وقف إطلاق النار؟
- هل يجوز دفنهم مع المسلمين
- محمود عباس ميرزا: نرحب بإعلان ترامب وتصريحات حماس بشأن غزة
- مجرد أن يعطونه الامر
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.